يقول مفوض الخصوصية النيوزيلندي أن Facebook يديره كذابون مفلسون أخلاقياً
لا يمكن الوثوق بفيسبوك.
توجه جون إدواردز ، مفوض الخصوصية النيوزيلندي ، إلى Twitter مساء الأحد لانتقاد Facebook بسبب تشغيله المتهور لمنصته وللمساهمة في بث أحداث مثل تصوير Christchurch ، والذي تم بثه مباشرة على منصة التواصل الاجتماعي. قال إدواردزلا يمكن الوثوق بفيسبوك. إنهم كذابون مرضيون مفلسون أخلاقياً ويمكِنون الإبادة الجماعية ويسهلون تقويض المؤسسات الديمقراطية في الخارج
قام إدواردز بتغريد أن Facebook يتيح البث المباشر لعمليات الانتحار والاغتصاب والقتل ، مواصلة استضافة ونشر شريط فيديو لهجوم المسجد ، والسماح للمعلنين باستهداف كارهي اليهود وشرائح السوق البغيضة الأخرى ، ورفض قبول أي مسؤولية عن أي المحتوى أو الأذى تم حذف التغريدات منذ ذلك الحين ؛ أوضح إدواردز في تغريدة متابعة أنه فعل ذلك بسبب حجم الحركة السامة والمضللة التي طلبوها.
لا يمكنه إخبارنا - أو لن يخبرنا بكيفية عيش الكثير من الأحداث.
جاءت تعليقات إدواردز ردًا على مقابلة Mark Zuckerberg مارك زوكربيرج الرئيس التنفيذي لشركة Facebook مع ABC News ، والتي قال فيها الرئيس التنفيذي إن Facebook تعمل على تحسين قدرة الخوارزميات على اكتشاف الأحداث الإرهابية التي يتم بثها مباشرة في أعقاب إطلاق النار المميت. استغرق Facebook ما يقرب من 30 دقيقة للكشف عن البث المباشر للمسجد في منتصف مارس. وقالت الشركة إنها أزالت حوالي 1.5 مليون مقطع فيديو للرماية الجماعية في اليوم الأول بعد إطلاق النار.
أدان إدواردز تعليقات زوكربيرج ووصفها بأنها مخادعة لأنه لا يمكن أن يخبرنا - أو لن يخبرنا بعدد حالات الانتحار ، وعدد جرائم القتل ، وعدد الاعتداءات الجنسية ويقول إنه طلب هذه البيانات ، لكن فيسبوك لقد رفضه.
المصدر
